أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين
ه ذ ه ت س ل ي ة ل لن ب ي.
أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين. من لم يدخل في الإسلام يعتبر حر ا لا يكره على الإسلام ويستدل بقوله تعالى. أ ف أ نت ت ك ر ه الن اس ح ت ى ي ك ون وا م ؤ م ن ين يونس 99 أي. ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين 99 وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون 100 قل انظروا ماذا في السماوات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون. ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين يونس.
كان النبي صلى الله عليه وسلم حريصا على إيمان جميع الناس. لا إ ك ر اه ف ي الد ين البقرة 256 فما. إنه لن يصدقك يا محمد ولن يتبعك ويقر بما جئت به إلا من شاء ربك أن يصد قك لا بإكراهك إياه ولا. أفأنت تکره الناس.
ما الذي أراده الإسلام للبشرية. وقد يرد الاستفهام ويراد به النفي كقوله تعالى. أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين يقول جل ثناؤه لنبي ه محمد صلى الله عليه وسلم. ل آم ن م ن ف ي ال أ ر ض ك ل ه م ج م يعا أ ف أ ن ت ت ك ر ه الن اس.
إنه لن يصدقك يا محمد ولن يتبعك ويقر بما جئت به إلا من شاء ربك أن يصد قك لا بإكراهك إياه ولا. كما قال تعالي في موضع أخر للتأكيد على حرية العقيدة. أنك لا تكره أحدا على الدخول في زمرة المؤمنين. ح ت ى ي ك ون وا م ؤ م ن ين و ما كان ل ن ف س أ ن ت ؤ م ن إ ل ا ب إ ذ ن.
و ل و ش اء ر ب ك ل آم ن م ن ف ي ال أ ر ض ك ل ه م ج م يع ا أ ف أ ن ت ت ك ر ه الن اس ح ت ى ي ك ون وا م ؤ م ن ين يونس 99. فأخبره الله تعالى أنه لا يؤمن إلا من سبقت له السعادة في الذكر الأول ولا. قوله تعالى أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين قال ابن عباس. أ ف أ نت ت ك ر ه الن اس ح ت ى ي ك ون وا م ؤ م ن ين يونس 99 وقوله تعالى.
أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين يقول جل ثناؤه لنبي ه محمد صلى الله عليه وسلم.